الحجوي ومن معه.. ضاربين الطم!

عقد المكتب المديري للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، يوم 7 ماي الماضي، عبر تقنية الفيديو برئاسة فوزي لقجع.

وأكد فوزي لقجع، أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، كانت سباقة لأخذ جميع الاحتياطات الاحترازية ضد تفشي هذا الوباء، وذلك بتنسيق مع السلطات المختصة، مبرزا أيضا، أن الجامعة كانت سباقة على المستوى العالمي باتخاذ قرار اجراء كل المباريات دون جمهور، قبل أن يتم توقيف جميع مسابقات كرة القدم الوطنية.

لقجع خلال هذا الاجتماع كون لجنة برئاسة حمزة الحجوي، نائب رئيس الجامعة، وتضم كلا من رئيس العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية والعصبة الوطنية لكرة القدم هواة وممثلي اللجان الطبية، من أجل دراسة الحلول الواقعية من أجل استئناف النشاط الكروي ببلادنا.

اللجنة منذ ذلك التاريخ، أي 7 ماي الماضي، لم تخرج إلى العلن من أجل تقديم المقترحات إلى الرأي العام، بل قررت التزام الصمت.

اللجنة لم تخرج بأي توضيح أو بلاغ وتركت وسائل الإعلام تجتهد من أجل إيجاد مقترحات وحلول.

الحجوي ومن معه تركوا باب الإشاعة مفتوحا، بالرغم من الإعلانات التي تبث على القنوات الرسمية تدعو إلى محاربة الإشاعات.

لماذا جميع الاتحادات أعلنت عن الاقتراحات، باستثناء جامعتنا الموقرة، صحيح أن القرار ليس بيد الجامعة ولكن المقترحات بيد الحجوي ومن معه.

تحميل مواضيع أخرى ذات صلة
تحميل المزيد من راديو مارس
تحميل المزيد في البطولة الإحترافية
التعليقات مغلقة.

شاهد أيضاً

الجمعية الوطنية للإعلام والناشرين.. بلاغ استنكاري

تابعت الجمعية الوطنية للإعلام والناشرين “الفضيحة” الجديدة لإرغام الوفد الإعلام…