أقدمت أكاديمية تابعة للاتحاد الدولي للتايكواندو على بتر خريطة المغرب إلى نصفين، دون أن يعقب ذلك أي تحرك عاجل وضروري من قبل الجامعة الملكية المغربية التي يرأسها إدريس الهلالي، من أجل الاحتجاج على هذا السلوك المرفوض.
مصادر إعلامية عديدة استغربت بشدة، كيف أن الهلالي لم يحرك الساكن حيال هذا الانتهاك الذي تعرضت له خريطة المغرب من قبل الأكاديمية الدولية “كوكيوان”، التي تتولى مهمة التكوين وإعادة التكوين ومنح الشواهد، تحت إشراف الإتحاد الدولي، الذي يعد رئيس الجامعة الملكية المغربية عضوا بمكتبه التنفيذي.