
فتح ماركو سيموني المدرب السابق لشباب المحمدية النار على هشام أيت منا رئيس الفريق.
وقال سيموني في برنامج “مارس أطاك” الذي ينشطه الزميل أمين بيروك “قررت اللجوء إلى الفيفا بعد استعصاء فسخ عقده بالتراضي”.
ويعود المشكل حسب سيموني إلى تعرضه للضغط من أجل تقديم اعتذار لودادية المدربين ورئيس الراك عبد الحق ماندوزا بعد أحداث مباراة الفريقين وتوقيفه لأربع مباريات.
وأضاف “سأعقد ندوة صحافية في الأيام المقبلة سأكشف فيها الكثير”.