تدوينة جديدة لجواد بادة بخصوص مهزلة ملعب رادس

ركن آخر من أركان جريمة رادس الكروية تم تغييبه بفعل فاعل . حكم الفار أو العار الزامبي جاني سيكازوي، لم يظهر على الشاشة كما هو منصوص عليه في دفتر تحملات النقل التلفزيوني قبل ضربة البداية وهذا يؤكد النية المبيتة مسبقا، كما لم يظهر أثناء توقف المباراة ومختفي ايضا أثناء مراسيم تسليم الميداليات مع طاقم الحكام . فقط أريد التأكيد على أن هناك شرطا في دفتر التحملات الخاصة بالنقل يلزم إظهار طاقم حكام الفار قبل كل مباراة وهو ما لم يحصل في فضيحة رادس. دليل آخر يكشف مسرحية أخطبوط الفساد الذي ينخر جسم الكرة الافريقية.
تدوينة جواد بادة

تحميل مواضيع أخرى ذات صلة
تحميل المزيد من راديو مارس
تحميل المزيد في البطولة الإحترافية
التعليقات مغلقة.

شاهد أيضاً

الجمعية الوطنية للإعلام والناشرين.. بلاغ استنكاري

تابعت الجمعية الوطنية للإعلام والناشرين “الفضيحة” الجديدة لإرغام الوفد الإعلام…