راديو مارس – وكالات
شهدت منصات الفيفا الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا خطوة مفاجئة، حيث تم إزالة البوستر الأول لكأس العالم 2026، بعد موجة كبيرة من التعليقات السلبية من الجماهير والمشجعين.
وجاءت الانتقادات الرئيسية بسبب غياب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو عن النسخة الأولى من البوستر، وهو ما أثار استياء متابعي كرة القدم حول العالم، خصوصًا عشاق المنتخب البرتغالي.
وبعد ساعات من الحذف، نشر الفيفا بوسترًا جديدًا أضاف فيه كريستيانو رونالدو، بالإضافة إلى لحظة تاريخية لا تُنسى في تاريخ كأس العالم، وهي رأسية المغربي يوسف النصيري التي أقصت البرتغال من دور ربع نهائي كأس العالم قطر 2022.
الخطوة الجديدة للفيفا جاءت لتلبية مطالب الجماهير ولتسليط الضوء على أبرز لحظات البطولة السابقة، مع الحفاظ على طابع الإثارة والتشويق الذي يميز كأس العالم.
